منتديات لحظتي قربك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت اليمن

من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Stars6
بنت اليمن


انثى
عدد المساهمات : 665
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
العمر : 36
من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Uoou_o10

من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Empty
مُساهمةموضوع: من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني   من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Icon_minitimeالسبت يوليو 09, 2011 4:05 am

عامر بن الظرب العدواني
حياته وآثاره
المقدمة:
أنجبت امة العرب رجالا أفذاذا قادوها نحو التميز والعلو والرفعة، وسموا بها عن باقي الأمم. فكانت وما تزال خير امة أخرجت للناس. كانوا فرسانا شجعانا أبطالا حكماء، فضلا عن كونهم شعراء وخطباء وعلماء اثروا الأدب العربي. وحفلت الكتب الأدبية بالكثير من نتاجهم الأدبي والفكري الذي لا يزال مثار جدل بين محبي الأدب ودارسيه.

عامر بن الظرب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان بن عمرو بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار، وعامر منسوب، إلى جده الرابع عدوان،وعدوان هو الحارث بن عمرو بن قيس، ولقب بعدوان لأنه عدا على أخيه )فهم( فقتله.وفَهْم وعدوان يُقال لهما جديلة قيس، نسبة إلى أمهما جديلة بنت مُرّ بن أدّ، أخت تميم بن مُرّ. ومن قبائل عدوان بنو يشكر وبنو دوس ابنا عدوان، وهما قبيلتان مشهورتان
عرف عن هذه القبيلة كثرة العدد وعظم الشأن، وهي حقاً كذلك، لأنه من الصعوبة بمكان أن يكون عامر بن الظرب حكماً في العرب، وقاضياً لهم، ونافذ القول فيهم، في الجاهلية، ما لم يكن منتمياً إلى قبيلة عظيمة الشأن، كثيرة الأبناء متسعة الأفخاذ والبطون. وروي أن لعدوان ما يزيد على أربعين ألف غلام، وفي رواية أخرى سبعين ألف غلام.
وكان عامر بن الظرب يفتخر بانتمائه لهذه القبيلة العظيمة الشأن، ففي قصيدة جميلة مدح قبيلته عدوان قائلا.
أولئك قوم شيد الله فخرهم
فما فوقه فخر وان عظم الفخر
أناس إذا ما الدهر اظلم وجهه
فأيديهم بيض وأوجههم زهر
يصونون أحسابا ومجدا مؤثلا
ببذل اكف دونها المزن والبحر
سموا في المعالي رتبة
أحلتهم حيث النعائم والنسر
أضاءت لهم أحسابهم فتضاءلت
لنورهم الشمس المنيرة والبدر
فلو لامس الصخر الأصم اكفهم
لفاض ينابيع الندى ذلك الصخر
شكرت لهم آلاءهم وبلاءهم
وما ضاع معروف يكافئه شكر
ولو كان في الأرض البسيطة منهم
لمغتبط عاف لما عرف الفقر
سيرته وأثاره:
حكيم، خطيب، رئيس من الجاهليين. كان إمام مضر وحكمها في سوق عكاظ، وفارسها. وممن حرم الخمر في الجاهلية, وكانت العرب لاتعدل بفهمه فهما، ولا بحكمه حكما. وهو احد المعمرين في الجاهلية ولم يدرك الإسلام
قيل انه عمر ثلاثمائة سنه أو أكثر وقال في ذلك.
تقول ابنتي لـما رأتني كأنني سليم أفاع ليلـة غير مـودع
وما الموت أفناني ولكن تتابعت علي سنون من مصيف ومربع
ثلاث مئين قد مـررن كوامــلا وها انا هذا ارتجي مر أربع
فأصبحت مثل النسر طارت فراخه إذا رام تطيارا يقال له : قع
اخبر أخبار القرون التي مضت ولابد يوما أن يطار بمصرعي
لقب بـ(ذي الحلم) لسعة علمه وحلمه وفهمه. وكان حكما عادلا وهو رجل يعده الإخباريون من قدماء حكام العرب وأئمتهم، الذين تحاكم إليهم الناس، وصارت أحكامهم سنة يتبعونها،وقد ذكرت الأخبار انه أول من قرعت له العصا،وكانوا يرون في تفسير ذلك،أنه كان قد كبر و هرم ،وكان الناس يأتون مع ذلك إليه ليحكموه فيما يقع بينهم من خلاف فقال له احد أولادهSadانك ربما اخطات في الحكم فيحمل عنك)فقال عامرSadفاجعلوا لي أمارة اعرفها،فإذا زغت فسمعتها رجعت إلى الصواب،فجعلوا قرع العصا أمارة ينبهونه بها،ونظن أنها رواية ضعيفة لأنه لم يذكر احد أن عامرا هذا كان له أولاد ذكور،أو ربما كانت إحدى بناته.
وفي هذا الشأن قال عنه المتلمس:
لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وما علم الإنسان إلا لـيعلمـا
وفيه أيضا قال ذي الأصبع العدواني:
ومنـــهم حـــكم يقــضي فلا ينقـض مــا يقـضـي
ذاع سيطه واشتهر اسمه بين القبائل العربية لما عرف عنه من شدة ذكاء وعلم ونباهة وعدل في الأحكام.وكان يعتمد في أحكامه ،على ما يستشفه اجتهاده من التمعن في الأشياء، ورد الأمور إلى مشابهاتها،فأصدر أحكامه عن طبع وسليقة،أتت من غير تصنع ولا تزويق.ولهذا قبلت،لموافقتها للطبع ،وباتت سنة متبعة -علما أن بعض أحكامه ثبتها الإسلام- فكانوا يستدعونه للفصل في الخصومات وفض النزاعات وتهدئة الخلافات.وهو أول من حكم بين العرب في عكاظ ،واشتهر بين الجاهليين بـ (حاكم العرب) أو (قاضي العرب)، وهو آخر حكام العرب وقضاتهم وأئمتهم، قبل انتقال الإمامة من بني عدوان إلى بني تميم بن عكاظ.
ومع أن عامر بن الظرب لم يدرك الإسلام إلا أن المطلع على أحكامه واقواله ووصاياه إنما يجدها تصدر عن رجل موحد مؤمن بان ثمة خالقا عظيما وراء هذا الكون الواسع.
فالمطلع على وصيته لقومه عدوان يعتقد لأول وهلة أنها وصية كتبت في بدايات العصر الإسلامي.يتحدث فيها عن الخلق والخالق, وفلسفة الحياة والموت,وتقسيم الأرزاق وحكمة خلق السماوات والأرض ،وحقيقة الحياة السرمدية بعد الموت،واستخدم لذلك كالمعتاد الجمل القصيرة المركزة التي تجري مجرى المثل, فيتحدث إليهم قائلا:
( إن الذي أرسل الحيا انبت المرعى ثم قسمه، وكلأ لكل فم بقلة، ومن الماء جرعة، ترون ولا تعلمون، ولن يرى ما اصف لكم إلا كل قلب واع ,ولكل مرعى راع,ولكل رزق ساع,ولكل خلق خلق,كيس أو حمق,وما رأيت شيئا قط إلا سمعت حسه,ووجدت مسه,وما رأيت شيئا خلق نفسه,وما رأيت موضوعا إلا مصنوعا,وما رأيت جائيا إلا ذاهبا,ولا غانما إلا خائبا,ولا نعمة إلا ومعها بؤس,ولو كان يميت الناس الداء لأعاشهم الدواء)ومن ثم يختتمها بقوله: (حتى يرجع الميت حيا، ويعود لاشيء شيئا، ولذلك خلقت الأرض والسموات.).
وثمة أحكام لابن الظرب سنَّها في الجاهلية، فجاء الإسلام، فوافقها، منها مثلاً، أنه حكم في الخنثى حكماً جرى الإسلام به. كما كان خلعه لابنته (عمرة) من زوجها عامر ابن الحارث، أول خلع في العرب ، جاء الإسلام فثبَّته
وروى ابن حزم أن عامراً هو أول من قضى بأول دية، مقدارها مئة من الإبل. وكان ذلك بعد أن قتل زيد بن بكر بن هوازن أخاه معاوية بن بكر بن هوازن،كما انه حرم الخمر، وفي تحريمه إياه على نفسه أولا ثم على الناس يقول.
سآلة للفتى ما ليس في يده ذهابه بعقول القوم والمال
أقسمت بالا اسقيها واشربها حتى يفرق ترب القبر أوصالي
مورثة لقوم إضغانا بلا إحن مزرية بالفتى ذي النجدة الحالي
كانت العرب تأخذ من علمه وحكمه ما استطاعت، فقد كان يجمع بين الشعر والخطابة،وهذا قليل عند العرب، فذكر انه اجتمع مع حممة بن رافع الدوسي عند ملك من ملوك حمير فقال
: تساءلا حتى اسمع ما تقولان : فقال عامر لحممة: أين تحب أن تكون أياديك؟ فقال : عند ذي الرثية العديم، وعند ذي الخلة الكريم، والمعسر الغريم، والمستضعف الهضيم، قال: من أحق الناس بالمقت؟ قال: الفقير المختال، والضعيف الصوال، والعيي القوال، قال: فمن أحق الناس بالمنع؟ قال: الحريص الكاند، والمستميد الحاسد، والملحف الواجد. قال: فمن أجدر الناس بالصيعة؟ قال: من إذا أعطي شكر، وإذا منع عذر، وإذا مطل صبر، وإذا قدم العهد ذكر. قال: من أكرم الناس عشرة؟ قال: من إذا قرب منح، وإذا بعد مدح، وإذا ظلم صفح، وإذا ضويق سمح. قال: من ألأم الناس؟ قال: من إذا سأل خضع، وإذا سئل منع، وإذا ملك كنع، ظاهرة جشع، وباطنه طبع. قال: فمن أحلم الناس؟ قال:من عفا إذا قدر، وأجمل إذا انتصر، ولم تطغه عزة الظفر، قال: فمن أحزم الناس؟ قال: من اخذ رقاب الأمور بيديه، وجعل العواقب نصب عينيه، ونبذ التهيب دبر أذنيه. قال: فمن اخرق الناس؟ قال: من ركب الخطار، واعتسف العثار، وأسرع في البدار قبل الاقتدار ، قال: من أجود الناس؟ قال: من بذل المجهود، ولم يأس على المعهود. قال: فمن ابلغ الناس؟ قال: من جلى المعنى المزيز باللفظ الوجيز، وطبق المفصل قبل التحزيز, قال : من انعم الناس عيشا؟ قال:من تحلى بالعفاف،ورضي بالكفاف، وتجاوز ما يخاف إلى مالا يخاف قال:فمن أشقى الناس؟ قال: من حسد على النعم، وسخط على القسم، واستشعر الندم، على فوت ما لم يحتم . قال: من أغنى الناس؟ قال: من استشعر اليأس ، واظهر التجمل للناس، واستكثر قليل النعم ، ولم يسخط على القسم، قال: فمن احكم الناس؟ قال: من صمت فادكر، ونظر فاعتبر، ووعظ فازدجر. قال: فمن اجهل الناس؟ قال: من رأى الخرق مغنما, والتجاوز مغرما.
ويمكن أن تعد هذه المناظرة كوثيقة لكيفية التعامل مع الناس ومعرفتهم وتصنيفهم.من خلال الأسئلة المنتقاة بذكاء وعلم ونباهة وقصد، والإجابة الكافية الوافية الموجزة الواضحة المعاني
ومن بعض أقواله وحكمه التي أغنت الأدب والفكر العربي:
-دعوا الرأي يغب حتى يختمر،وإياكم والرأي الفطير
(يريد الأناة في الرأي والتثبت فيه)
-في بيته يؤتى الحكم
-مافجر غيور قط
-أجمل القبيح الطلاق(وفي الإسلام ابغض الحلال عند الله الطلاق)
-الرأي نائم والهوى يقظان ،فمن هناك يغلب الهوى الرأي.
-رب زارع لنفسه حاصد سواه.
-من طلب شيئا وجده.
-رب أكلة تمنع أكلات.
-ليس على الرزق فوت ،وغنم من نجا من الموت،ومن لا ير باطنا يعش واهنا.
ومن بلاغته قوله في إحدى المناسبات وكأننا به يبحث عن إجابة لمن يسمعه:
(أليس الرأي من حزب العقل وأوليائه؟ فكيف غلب مع علو مكانه، وشرف موضعه؟ وما معنى قول الآخر من الأوائل:العقل صديق مقطوع، والهوى عدو متبوع؟ ماسبب هذه الصداقة مع هذا العقوق؟وما سبب تلك العداوة مع تلك المتابعة؟وهل يرى هذا حقائق الأمور معكوسة منكوسة،فان الظاهر خارج عن حكم الواجب،جار على غير النظام الراتب؟
فكان ألمه مريرا. ومعاناته كبيرة وهو ينظر إلى قومه يتحاربون . ويزهقون أنفسهم. لا على سبب يستحق, ولا يردعهم تنبيه. فرأى عامر أن الأمر يحتم عليه أن يحذرهم وينبههم إلى الخطأ الذي يرتكبونه وان يأخذ بأيديهم إلى طريق الخير والسلا
وعندما فامت الحرب في قومه
بينهم البين
فكان ألمه مريرا. ومعاناته كبيرة وهو ينظر إلى قومه يتحاربون . ويزهقون أنفسهم. لا على سبب يستحق, ولا يردعهم تنبيه. فرأى عامر أن الأمر يحتم عليه أن يحذرهم وينبههم إلى الخطأ الذي يرتكبونه وان يأخذ بأيديهم إلى طريق الخير والسلام
افهموا عني ما أقول لكم، من جمع بين الحق والباطل لم يجتمعا له وكان الباطل أولى به، وان الحق لم ينفر من الباطل ولم يزل الباطل ينفر من الحق).
(افهموا) فعل الأمر المباشر. لشد انتباه السامع. وفيه نوع من الزجر لسوء ما آلت إليه أحوال القبيلة بعد الاحتراب.
يعود الموصي لينهى قومه عن الالتفات إلى الأمور التافهة التي لاتروي من عطش ولا تسبل من جوع. باستخدام أسلوب النهي بلا الناهية والفعل المضارع. لأنها تجعل الفعل الماضي يستمر إلى المستقبل البعيد.
( لا تفرحوا بالعلق، ولا تشمتوا بالزلة، وبكل عيش يعيش الفقير، واعدوا لكل أمر قدره، قبل الرماء تملأ الكنائن، ومع السفاهة الندامة، والعقوبة نكال وفيها ذمامه فلا تذموا العقوبة، واليد العليا معهما عافية، والقود راحة لا لك ولا عليك، وإذا شئت وجدت مثلك، إن عليك كما أن لك، وللكثرة الرعب، وللصبر الغلبة، من طلب شيئا وجده، وإلا يجده يوشك أن يقع قريبا منه)
يسرد الموصي مجموعة من الجمل القصيرة المركزة التي تجري مجرى المثل. يستثير من خلالها مواضيع مختلفة وكأننا به يريد تذكير قومه وتنبيههم إلى القيم والعادات والتقاليد التي شرعوا بنسيانها. ونجد تناغما بين ألفاظه باستخدام أسلوب النهي بلا الناهية والفعل المضارع ( لا تفرحوا، لا تشتموا).
اخذ الحديث عن الشر حيزا واسعا من وصيته. ويمكن أن يكون هذا بسبب الحادثة المذكورة سلفا، والظاهر من حديثه. أن ما ذكرته كتب الأخبار عن الحادثة ليس فيه من المبالغة شيء.
( فيا معشر عدوان، إياكم والشر، فان له باقية، وادفعوا الشر بالخير يغلبه، انه من دفع الشر بالشر رجع الشر عليه وليس في الشر أسوه،، ومن سبقكم إلى خير فاتبعوا أثره تجدوا فضلا، إن خالق الخير والشر وسعهما ولكل يد منهما نصيب)
يخرج من دائرة الشر ليعود إليها ثانية بأساليب مختلفة بعضها عن البعض الآخر. تارة مرغبا وأخرى مرهبا:
1- ادفعوا الشر بالخير
2- من دفع الشر بالخير يغلبه
3- من دفع الشر بالشر رجع الشر عليه
4- من سبقكم إلى الخير فاتبعوا أثره
5- من رأيتموه أصابه شر فإنما أصابه فعله.
في هذه الجمل التي ركز الموصي من خلالها على اجتناب الشر. يعمل بالنظرية القائلة أن الجزاء من جنس العمل. فمن اتبع الشر فجزاؤه مثله.
( إن الشر ميت، ومن اجتنب الشر لم يثب الشر عليه)
هنا يضفي الموصي صفة الإنسانية على الشر فيتحدث عنه وكأنه كائن حي ( ميت، يثب ) الموت نهاية لحياة الكائنات، والوثب صفة الأحياء لان الجماد لا حركة له.
( يا معشر عدوان، ربوا صغيركم، واعتبروا بالناس ولا يعتبر الناس بكم، وخذوا على أيدي سفهائكم تقلل جرائركم)
تتجسد هنا صورة الأب المربي الناصح من خلال صيغة الأمر بالأفعال ( ربوا، اعتبروا، خذوا، اصدقوا).يدعوهم إلى إتباع كل أمر فيه صلاحهم وخيرهم.
في الفقرة الأخيرة من الوصية يبرز عنصر الأنا. إذ ومن خلال ما رأيناه من سطور حياته. انه يظهر عنده الاعتداد بالنفس بشكل واضح وجلي. وهذا شيء طبيعي كونه حاكما وفارسا مشهورا بين القبائل.يطلب من أبناء عشيرته الاقتداء به والتزام طريقته إن أرادوا السيادة والرفعة لنفسهم.

منقول باختصار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البروفيسور

من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Uoouo10
البروفيسور


ذكر
عدد المساهمات : 157
تاريخ التسجيل : 17/06/2011
العمر : 44

من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Empty
مُساهمةموضوع: رد: من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني   من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني Icon_minitimeالسبت يوليو 09, 2011 9:50 pm

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا


وجميل جدااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من حكماء العرب-عامربن عمرو العدواني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من حكماء العرب عمرو بن حُمَمَة الدوسي الزهراني
» قس بن ساعدة الايادي من حكماء العرب
» قال حكمــــاء العرب
» شيء من حكمة العرب
» جزيرة العرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لحظتي قربك :: المنتديات الثقافية والأدبية :: منتدى الإبداع الأدبي :: منتدى الحكماء-
انتقل الى: