منتديات لحظتي قربك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حكـ قلب ـاية

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Stars2
حكـ قلب ـاية


انثى
عدد المساهمات : 216
تاريخ التسجيل : 04/08/2009
المزاج : كووووول

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Empty
مُساهمةموضوع: "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "   "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 09, 2009 12:33 am

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





هذه الآية الكريمة جاءت في نهاية الثلث الثاني من سورة الغاشية‏ ,‏ وهي سورة مكية‏ ,‏ وعدد آياتها ست وعشرون ‏(26)‏ بعد البسملة‏ ,‏ ويدور محورها الرئيسي حول عدد من مشاهد الآخرة‏ ,‏ ومآل كل من الكفار والمشركين‏ ,‏ والطغاة المتجبرين فيها من جهة ومصير كل من عباد الله الصالحين في جنات النعيم من جهة أخري ‏.‏ وللتأكيد على حتمية ذلك أوردت السورة الكريمة عددا من الآيات الكونية الدالة على حقيقة الألوهية والربوبية والوحدانية المطلقة للخالق العظيم الذي أبدع هذا الكون بعلمه وحكمته وقدرته‏ ,‏ وخلق كلا من الجن والإنس لعبادته وطاعته وذلك بما أمر به‏ (سبحانه وتعالى‏)‏ من عبادة‏ ,‏ وحسن القيام بواجبات الاستخلاف في الأرض بعمارتها والجهاد من أجل إقامة عدل الله فيها‏.‏ وتطالب السورة الكريمة النبي الخاتم والرسول الخاتم‏ (صلى الله عليه وسلم‏)‏ بتذكير الخلق أجمعين وتبصيرهم بحقيقة الدين ومن أصوله فهم رسالة الإنسان في هذه الحياة‏ ,‏ والتصديق بحتمية الموت والبعث والحساب ثم الخلود في حياة قادمة إما في الجنة أبدا أو في النار أبدا‏ ,‏ وأن يتم هذا التذكير كما تم على عهد السابقين من أنبياء الله‏ ,‏ والذين تكاملت رسالاتهم جميعا في بعثة النبي الخاتم والرسول الخاتم بغير ضغط ولا إكراه‏ ,‏ لأن أصلا من أصول الإسلام العظيم هو قول الحق
(تبارك وتعالى‏)" لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الوُثْقَى لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عليمٌ ‏"(البقرة‏256)‏ .

عرض موجز لسورة الغاشية :
تبدأ السورة الكريمة بتوجيه الخطاب إلى رسول الله‏ (صلى الله عليه وسلم‏)‏ بقول الحق‏ (تبارك وتعالى‏)‏ له‏‏ " هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الغَاشِيَةِ " (الغاشية:‏1)‏ و ‏(‏الغاشية‏)‏ اسم من أسماء القيامة التي تغشي الناس بأهوالها فتنسيهم كل شيء‏ ,‏ وتجللهم بأفزاعها فتعميهم وتصرف أنظارهم عن أي شيء آخر‏ ,‏ وكان المصطفى‏ (صلى الله عليه وسلم‏)‏ إذا سمع هذه الآية الكريمة يجيب بقوله الشريف‏‏ نعم قد جاءني مما يؤكد أن الخطاب موجه في الأصل إلى هذا النبي الخاتم والرسول الخاتم‏ (صلى الله عليه وسلم‏) ,‏ ومن ثم فهو خطاب إلى الناس جميعا‏ ,‏ فالتحذير من القيامة التي وصفها القرآن الكريم بأسماء عديدة منها الغاشية والقارعة‏ ,‏ والطآمة‏ ,‏ والصآخة هو جزء رئيسي من رسالة القرآن الكريم إلى الخلق أجمعين‏ ,‏ وقد كان كذلك في كل رسالة سماوية نزلت قبل نزول القرآن الكريم إنذاراً للناس‏ ,‏ وتحذيرا لهم من هول تلك المفاجأة‏ ,‏ وإحياء لها في قلوب وعقول وضمائر الناس حتى لا يغفلوا عنها ويعملوا لها قبل أن يفاجأوا وقوعها ‏.‏ ثم تعرض الآيات بمشهد من مشاهد العذاب لأهل النار من الكفار والمشركين‏ ,‏ والطغاة المتجبرين‏ ,‏ والفسقة المفسدين في الأرض فتقول ‏‏" وَجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ . عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ . تَصْلَى نَاراً حَامِيَةً . تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ . لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلاَّ مِن ضَرِيعٍ . لاَ يُسْمِنُ وَلاَ يُغْنِي مِن جُوعٍ "‏ (الغاشية‏2-‏7)‏ .
وفي هذه الآيات الست التي عجلت السورة فيها بمشهد العذاب اتساقا مع جو الغاشية تصف وجوه المعذبين من الكفار والمشركين‏ ,‏ والظلمة والمفسدين في الأرض بأنها سوف تكون خاشعة من الذل‏ ,‏ والإرهاق‏ ,‏ والتعب‏ ,‏ والخزي‏ ,‏ والهوان‏ ,‏ لأن الخشوع فيه تذلل وانكسار‏ ,‏ وتنكيس للرأس وتخفيض للصوت سواء كان هذا الخشوع تقربا إلى الله‏ (تعالى‏)‏ أو خشية من سوء العاقبة عنده خاصة عند مواجهة الحق في يوم القيامة‏ , (والعمل والنصب‏)‏ اللذان توصف بهما وجوه المعذبين من خلق الله يوم الغاشية قد يكون في الدنيا كما قد يكون في الآخرة‏ ,‏ ففي الدنيا يتعب غير الموفقين من الخلق في الجري وراء الدنيا ومادياتها وشهواتها‏ ,‏ ناسين أو متناسين الآخرة فتشقيهم وتشقي بهم‏ . ‏ وذلك في الدنيا قبل الآخرة‏ ,‏ ثم تشقيهم أكثر في الآخرة حين يواجهون بعذاب الله فيقفون فيه موقف الخاسر الذليل الذي خسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين‏ ,‏ وعذاب النار فيه من مشاق العمل ما فيه من حمل الأغلال‏.‏ وجر السلاسل‏ ,‏ والاكتواء بالنار الحامية‏ ,‏ والخوض في ظلماتها‏ ,‏ وما يصاحب ذلك كله من عمل ونصب‏ ,‏ والشرب من عين شديدة الحرارة بلغت أناها أي غاية حرها‏ ,‏ والأكل من الضريع الذي ليس لهم في النار غيره‏ ,‏ وهو من نبت جهنم‏ ,‏ وهو من الغيوب المطلقة التي لا يعلمها إلا الله‏ (تعالى‏)‏ وان قربوها في التشبيه بنوع من الشوك اللاطئ بالأرض ترعاه الإبل وهو أخضر غض‏ ,‏ ويسمي‏ (الشبرق‏)‏ فإذا تم جمعه ويبسه صار اسمه‏ (الضريع‏)‏ وهو مادة سامة كاملة‏ ,‏ وذلك تقريبا للمعني في أذهان أهل الدنيا لأن الآخرة لها من السنن والقوانين ما يغاير سنن الدنيا مغايرة كاملة‏ ,‏ وعلى ذلك فان أطعمة أهل النار من مثل الضريع‏ ,‏ والغسلين‏ ,‏ والزقوم والغساق وغيرها من صفاتها أنها‏..‏ لا تسمن ولا تغني من جوع إمعانا في تقريب لون من ألوان عذاب الآخرة إلى عقول وأذهان أهل الدنيا فيحذرونه قدر الجهد والطاقة ‏.‏ وفي مقابلة هذا الذل والهوان والعذاب والشقاء لأهل النار تعرض الآيات لشيء من جزاء أهل الإيمان والتوحيد والتقي والصلاح فتقول
‏‏" وَجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ . لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ . فِي جَنَّةٍ عَإليةٍ . لاَ تَسْمَعُ فِيهَا لاغِيَةً . فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ . فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ . وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ . وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ . وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ "
(الغاشية‏8‏-‏16)‏ .
وفي هذه الآيات التسع تصف سورة الغاشية جانبا من نعيم أهل الجنة فتصف وجوههم بأنها ذات حسن وبهجة‏ (من النعومة‏)‏ وذات رضي عن النعيم الذي أكرمها‏ (سبحانه وتعالى‏)‏ به في الجنة‏ (من التكريم والتنعيم‏)‏ وليس أرضي للعبد من أن يستشعر رضي الله‏ (تعالى‏)‏ عنه بمعيته في الدنيا‏ ,‏ وبإسباغ نعمه عليه في الآخرة‏ ,‏ ومن ثم فإن هذه الآيات الكريمة من سورة الغاشية تقدم هذا اللون من السعادة الروحية‏.‏ على النعيم المادي في الآخرة‏ ,‏ فتقدم الرضي الروحي والنفسي والقلبي للعبد الصالح عن سعيه في الدنيا على نعيم الجنة التي فيها ما لا عين رأت‏ ,‏ ولا أذن سمعت‏ ,‏ ولا خطر على قلب بشر‏ ,‏ ولكن من قبيل تقريب هذا النعيم إلى تصورات أهل الأرض تصفه الآيات بعلو الجنة في ذاتها‏ ,‏ وفي قدرها‏ ,‏ وفي تعدد درجاتها ومقاماتها‏ ,‏ كما تصفه بهذا القدر الهائل من الشعور بالسلام والاطمئنان‏ ,‏ والسكون والهدوء الذي ينعم به أهل الجنة‏ ,‏ وفيها من التنزه عن كل لغو مما لا فائدة منه ولا خير فيه من الأقوال والأفعال‏ ,‏ وعن كل باطل وقبيح منهما‏ ,‏ مما يجعل العيش فيها من صور النعيم المقيم الذي يضئ الله‏ (تعالى‏)‏ به على عباده الصالحين في الجنة‏ ,‏ بعد صخب الدنيا وضجيجها‏ ,‏ وما امتلأت به من صور اللغو الباطل والقبيح والجدل العقيم العابث واللجاجة الفارغة‏ ,‏ والصراع الدائم‏ ,‏ والزحام‏ ,‏ والخصام‏ ,‏ وذلك من الدعوة لأهل الله في الأرض أن يتشبهوا فيها بأهل الجنة فينأون بأنفسهم عن كل ما لا خير فيه من الأقوال والأفعال حتى يتميزوا على أهل الباطل بمختلف أشكاله وألوانه‏ .‏ ثم تأتي الآيات بعد ذلك بعدد من صور التنعيم الحسي لأهل الجنة في الجنة فتصفها بأن فيها من العيون والينابيع المتدفقة الجارية التي تنبض بالحياة‏ ,‏ وبالعديد من المتع الحسية والمعنوية ما تحمله المياه لأهل الصحاري الجافة القاحلة‏ ,‏ وفيها من السرر المرفوعة ما يوحي بالنظافة والطهارة‏ ,‏ وبرفعة القدر عند الله‏ ,‏ ومن الأكواب الموضوعة ما يشي بالتكريم والتعظيم لأنها مهيأة لشرابهم‏ ,‏ موضوعة بين أيديهم على حواف العيون والينابيع المتدفقة بماء الجنة لا يحتاجون إليها في طلب أو إعداد‏ ,‏ وفيها من وسائل التكريم أيضا النمارق المصفوفة وهي الوسائد والحشايا التي تصف بعضها إلى جانب بعض للاتكاء والارتياح عليها‏ ,‏ والزرابي المبثوثة وهي الطنافس العراض السميكة الفاخرة‏ (السجاجيد والبسط ذات الخمل أي الهدب الرقيقة التي تبقي فوق النسيج للمزيد من راحة الجالس عليها‏)‏ وهي مبسوطة أو مفرقة في المجالس للراحة وللزينة سواء‏ ,‏ وواحدة‏ (الزرابي‏)‏ الزرب هي‏ (الزربي‏)‏ أو‏ (الزريبة‏) .‏ وهذه الأوصاف والنعوت من قبيل تقريب ما في الجنة إلى أذهان أهل الأرض‏ ,‏ وإلا فإن للجنة من الصفات والنعوت ما لا عين رأت‏ ,‏ ولا أذن سمعت‏ ,‏ ولا خطر على قلب بشر‏ ,‏ وللنار من النعوت أيضا ما لا تقوي عقول أهل الأرض على إدراكه ‏.‏ ثم تنتقل الآيات في سورة الغاشية من وصف أحوال كل من أهل النار‏ ,‏ وأهل الجنة في الآخرة إلى الاستشهاد بعدد من آيات الله‏ (تعالى‏)‏ في خلقه للتأكيد على حتمية الآخرة وما فيها من البعث والرجوع إلى الله الخالق‏ (سبحانه وتعالى‏) ,‏ والعرض الأكبر عليه‏ ,‏ والحساب والجزاء‏ ,‏ ثم الخلود في الجنة أبدا أو في النار أبدا‏ ,‏ وفي ذلك تقول الآيات‏
"‏ أَفَلاَ
يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ . وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ . وَإِلَى الجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ . وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ " (‏الغاشية‏17‏-‏20) .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي هذه الآيات الأربع من الأدلة المادية الملموسة ما ينطق بطلاقة القدرة الإلهية المبدعة‏ ,‏ ويشهد للإله الخالق‏ (سبحانه وتعالى‏)‏ بالألوهية والربوبية والوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه‏ (بغير شريك‏ ,‏ ولا شبيه‏ ,‏ ولا منازع‏ ,‏ ولا صاحبة‏ ,‏ ولا ولد‏) ,‏ كما يشهد له‏ (تبارك وتعالى‏)‏ بالقدرة المطلقة على إفناء خلقه وعلى إعادة بعثه كما وعد بذلك‏ (سبحانه وتعالى‏) ,‏ وكانت قضية البعث عبر التاريخ هي حجة الكافرين والمتشككين الذين أضلهم عن الحق الوقوع في جريمة القياس بمعايير البشر المحدودة على قدرات الله المطلقة واللامحدودة‏ ,‏ انطلاقا من تشويه معني الألوهية في معتقداتهم الفاسدة‏ ,‏ وحصره في صنم ينحتونه بأيديهم‏ ,‏ أو وثن يتخذونه لعبادتهم‏ ,‏ أو بقرة أو كوكب أو نجم أو نار يعبدون أيا منها أو يشركونها في عبادة الله الخالق‏ ,‏ أو طفل رضيع يبكي ويضحك‏ ,‏ وينام ويصحو‏ ,‏ ويأكل ويشرب‏ ,‏ وله من باقي صفات البشر ماله‏ ,‏ والله‏ (سبحانه وتعالى‏)‏ منزه عن جميع صفات خلقه‏ ,‏ وعن كل وصف لا يليق بجلاله ‏‏" لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ ‏"(الشورى:‏11)‏ , وانطلاقا من هذا الكفر أو الشرك بالله أنكر المنكرون البعث أو تشككوا في إمكانية وقوعه‏.‏ ولذلك أورد ربنا‏ (تبارك وتعالى‏)‏ في سورة الغاشية كما أورد في العديد من آيات القرآن الكريم الإشارة إلى إتقان الخلق في كل أمر من أمور الكون ومكوناته مما يشهد لله‏ (تعالى‏)‏ بطلاقة القدرة في الخلق‏ ,‏ وبأنه كما أتقن كل شيء خلقه‏ ,‏ فهو‏ (سبحانه‏)‏ قادر على إفنائه وعلى إعادة بعثه‏ .‏ وهذه الآيات الكونية الأربع التي تعرضها سورة الغاشية كانت متوافرة في بيئة الصحراء العربية حيث أنزل القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة‏ ,‏ ولا يزال ما فيها من إبداع الخلق‏ ,‏ وإتقان الصنعة‏ ,‏ ومن الإعجاز وطلاقة القدرة شاخصا أمام أعين أهل العلوم والتقنية في زمن التقدم العلمي والتقني الذي نعيشه‏ ,‏ وأمام بقية حواسهم وعقولهم إذا أحسنوا توظيفها في دراسة خلق الله بشيء من الموضوعية والحيدة ‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شـ الحب ـموخ

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Ooo_110
شـ الحب ـموخ


انثى
عدد المساهمات : 1629
تاريخ التسجيل : 09/11/2009
العمر : 33
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Uoou_o11
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Uoou_o10
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Ouuoou11

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "   "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 16, 2009 6:07 am

جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك
شكرا بارك الله فيك ووفقك
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حكـ قلب ـاية

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Stars2
حكـ قلب ـاية


انثى
عدد المساهمات : 216
تاريخ التسجيل : 04/08/2009
المزاج : كووووول

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "   "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Icon_minitimeالسبت نوفمبر 21, 2009 9:58 pm

شــ الحب ــموخ

زاد المتصفح تألق مرورتس العبق

كما زاده رونق كلماتس العذبة

والشكر موصول لتس أختي

دمت بود

حكـ قلب ـاية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لهفة الخاطر

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Uoou10
avatar


انثى
عدد المساهمات : 468
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
المزاج : ذكر الله.
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Uouo_o11
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Ouuoou10
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " 1210

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "   "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 1:25 am

بارك الله جهدك

وأدام سعدك

وشرح صدرك

ويسر أمرك

ورفع ذكرك

(أسعدك الله)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المتفائله

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Stars6
المتفائله


انثى
عدد المساهمات : 1309
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
العمر : 44
المزاج : ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Uouo_o11
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " 1210

"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Empty
مُساهمةموضوع: رد: "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "   "‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ " Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 27, 2010 5:19 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"‏ أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "بينغ" يطلق "البحث البصري" ردا على متصفح "غوغل"
» سامسونج" تطلق هاتف "آي8910 إتش دي"
» الامر خطيرأنفلونزا الماعز "كيو" يغزو العالم بعد الخنازير
» "الرسول صلى الله عليه وسلم كان أكرم زوج وأحناه"
» قصة الملكـ"نمرود"الذي قتل نفسه بالنعال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لحظتي قربك :: المنتديات الإسلامية Islamic forums :: المنتدى الإسلامي Islamic forum :: منتدى الإعجاز العلمي-
انتقل الى: